اطلقت السيدة ماغي فرح كتابها الجديد
تحت عنوان ماغي فرح 2013 “الكواكب
تتنافر… والعالم يستنفر” ويتضمن ثلاث كتب في كتاب واحد تضم مجموعة من الطبائع
والعلاقات والابراج ويبلغ ثمنه 30 دولاراً وهو متوفر حالياً في الاسواق.
ويعتبر كتاب السيدة ماغي فرح الذي تصدره كل عام من اهم الكتب في العالم العربي ويلاقي رواجاً كبيراً وهو يتمتع بمصداقية وشفافية كبيرين حيث تعتمد على حركة الكواكب التي ترصدها “فرح” بدقة متناهية.
ونشير ان كتاب “الكواكب تتنافر… والعالم يستنفر” يحتل المرتبة الاولى في كافة المكتبات في مختلف الدول العربية وذلك بعد اصداره بأيام.
وينفرد موقع “بصراحة” باتصال مع الاعلامية وعالمة الفلك السيدة “ماغي فرح” لمعرفة أبرز توقعاتها عن الأوضاع في العالم وعن أبراج لعام 2013.
وصفت “فرح” بداية حركة الكواكب لسنة 2013 بحركة تنافر بين بعضها البعض تشير عادة الى حروب وانهيارات والى عنف وشراسة قلّ نظيرهما، وأضافت أن هذه السنة دقيقة بالفضائح والأحداث الغريبة والمدهشة والتي ستترك أثرها على السنوات المقبلة.
وأشارت السيدة ماغي فرح الى أن هذه السنة مليئة بالمشاكل، بالأحداث والحركة الفلكية للكواكب “العنيفة” : بلوتون، جوبيتير، أورانوس حيث تتنافر بين بعضها موضحة أن قدر الأرض برمته يكون مهدداً، فالأماكن الهشة الضعيفة تكون أكثر عرضة من غيرها، لذا المنطقة العربية هي أكثر عرضة من غيرها وقد تتوسع رقعة الحروب في هذه المنطقة.
ولفتت فرح أيضاً الى أنّ هناك أزمة اقتصادية كبيرة خاصّةً في فصل الصيف ابتداء من شهر حزيران سنقبل على فترة دقيقة جدا تشهد تراجع اقتصادي كبير، حيث المجاعة، البطالة والحروب بالاضافة الى انهيارات في البورصة، مشيرةً الى أن الاعلام سينقل ضجيج أحداث هذه السنة التي تذكّر بأحداث 11أيلول 2001، بالاجتياح الاسرائيلي لجنوب لبنان سنة 1978، بتهجير المسيحيين من الجبل سنة 1983 وبالاجتياح العراقي الكويتي عام 1990 .
اما بالنسبة للأبراج فقد صرّحت السيدة ماغي فرح أن برج الحمل، الميزان، الجدي والسرطان سينعمون بفترة من الراحة بعد معاناة كبيرة مرّوا بها خلال السنوات الماضية. كما لفتت الى أن الأبراج التي تمر بفترات دقيقة هي: العقرب، الاسد، الدلو والثور.
ويعتبر كتاب السيدة ماغي فرح الذي تصدره كل عام من اهم الكتب في العالم العربي ويلاقي رواجاً كبيراً وهو يتمتع بمصداقية وشفافية كبيرين حيث تعتمد على حركة الكواكب التي ترصدها “فرح” بدقة متناهية.
ونشير ان كتاب “الكواكب تتنافر… والعالم يستنفر” يحتل المرتبة الاولى في كافة المكتبات في مختلف الدول العربية وذلك بعد اصداره بأيام.
وينفرد موقع “بصراحة” باتصال مع الاعلامية وعالمة الفلك السيدة “ماغي فرح” لمعرفة أبرز توقعاتها عن الأوضاع في العالم وعن أبراج لعام 2013.
وصفت “فرح” بداية حركة الكواكب لسنة 2013 بحركة تنافر بين بعضها البعض تشير عادة الى حروب وانهيارات والى عنف وشراسة قلّ نظيرهما، وأضافت أن هذه السنة دقيقة بالفضائح والأحداث الغريبة والمدهشة والتي ستترك أثرها على السنوات المقبلة.
وأشارت السيدة ماغي فرح الى أن هذه السنة مليئة بالمشاكل، بالأحداث والحركة الفلكية للكواكب “العنيفة” : بلوتون، جوبيتير، أورانوس حيث تتنافر بين بعضها موضحة أن قدر الأرض برمته يكون مهدداً، فالأماكن الهشة الضعيفة تكون أكثر عرضة من غيرها، لذا المنطقة العربية هي أكثر عرضة من غيرها وقد تتوسع رقعة الحروب في هذه المنطقة.
ولفتت فرح أيضاً الى أنّ هناك أزمة اقتصادية كبيرة خاصّةً في فصل الصيف ابتداء من شهر حزيران سنقبل على فترة دقيقة جدا تشهد تراجع اقتصادي كبير، حيث المجاعة، البطالة والحروب بالاضافة الى انهيارات في البورصة، مشيرةً الى أن الاعلام سينقل ضجيج أحداث هذه السنة التي تذكّر بأحداث 11أيلول 2001، بالاجتياح الاسرائيلي لجنوب لبنان سنة 1978، بتهجير المسيحيين من الجبل سنة 1983 وبالاجتياح العراقي الكويتي عام 1990 .
اما بالنسبة للأبراج فقد صرّحت السيدة ماغي فرح أن برج الحمل، الميزان، الجدي والسرطان سينعمون بفترة من الراحة بعد معاناة كبيرة مرّوا بها خلال السنوات الماضية. كما لفتت الى أن الأبراج التي تمر بفترات دقيقة هي: العقرب، الاسد، الدلو والثور.
- برج الحمل: سيشهد سنة جيدة تحمل الكثير من الأمان والمفاجأت وتكون بنصفها الاول أفضل من النصف الثاني. عاطفياُ، سيدخل مرحلة أكثر صفاءً واسقراراً، والحب على موعد معه، كما سيرتبط بشخص استثنائي خلال ألأشهر الثلاثة الاولى من السنة ولكنه سيعاني من ضغوطات عائلية.
- الثور: سيشهد سنة تغييرات أساسية، جذرية وانقلابات. وعاطفياُ ستكون سنة 2013 جيدة وممتازة حتى يخطط لحياة جديدة.
- الجوزاء: سيعيش سنة جيدة جداً، هي سنة تجديد وانجازات كبرى تبشّر بالازدهار وتسهّل الخطى، أما الفترة الذهبية تقع بين شهري كانون الثاني وحزيران. عاطفيا ًهناك أسفار واقامة خارج البلاد بالاضافة الى فترة جيدة جداً تحمل لقاءات وزواج وعلاقات مهمة ومغامرات خلال النصف الأول من السنة.
- السرطان: يعيش سنة جيدة جداً تتحسن في شهر حزيران، هي سنة حظّ وتغيير حيث يخرج من المأزق ويتخلص من بعض الديون. أمّا على الصعيد العاطفي فسينعم بفترة ومرحلة مميزة تبدأ في أواخر شهر حزيران كما أنه سيطرق باب الحب الحقيقي اذا كان خالياً، ويتحرر من قيود سابقة ومن تبعية وارتهان ويدخل مناخاً جديداً جداً، كما بامكانه أن يتعرف الى شخص يحبه.
- الأسد: سيشهد سنة ظروف استثنائية، فعليه أن ينتبه لأنها سنة خاصّة جدا تنقله الى معبر جديد سواء فرضته الأحداث أو اختاره هو بنفسه، يجب أن يستدرك الأخطار قبل وقوعها ويتفادى التجاذب مع وعود مشبوهة خاصة بين كانون الثاني وأواخر حزيران. وسيمرّ أيضاً بفترة تجارب متنوعة ومليئة بالتشويق وعليه أن ينتبه من تعرضه لخداع أو بعض المشاكل العائلية، فالمشاكل العائلية والصحية قد تكون أكثر تهديداً ابتداءً من شهر حزيران الى اخر السنة. أماّ بالنسبة للحياة العاطفية فسترضي فرص كثيرة وهناك جديد بالنصف الاول من السنة وأيضا لديه فترات جيدة يتعرف خلالهاعلى أشخاص مميزين كما تتوفر له فرص عاطفية خلال شهر تموز وبين تشرين الأول وتشرين الثاني.
- العذراء: انتهت المرحلة الصعبة التي حمّلته أعباء حيث ينتقل الى هذه السنة التي تحمل الكثير من الايجابيات والتشويق والنجاح، الا أنه سيلقي نفسه أمام ظرف دقيق بين شهري شباط واذار وأيضا بين شهري حزيران وتموز. وبالنسبة للأوضاع العاطفية فتستقر هذه السنة حيث يشعر بالأمان ويتخلى عن علاقة أو ارتباط في النصف الاول من السنة. واعتباراً من شهر تموز سيدخل دورة من الشعبية ويطلّ على صداقات متنوعة وحبّ مييز. كما ستمنحه هذه السنة امالاً جديدة.
- الميزان: انتهت العراقيل وسيطل على سنة مليئة بالاستثمارات والنجاحات والاقبال على الدنيا من دون تردد وخلال هذه سنة سيعيش حالة استراحة من أعباء كثيرة، كما سينعم ببريق ونجاح وعروض جديدة في النصف الاول من السنة عندما ينتقل كوكب جوبيتير الى السرطان بأواخر شهر حزيران، ولكن عليه أن ينتبه من متاعب ومصاعب كما عليه ان ينتبه الى صحته وسلامته. عاطفياّ هناك شعبية كبيرة يودع خلالها العزوبية على الارجح، واذا كان مرتبطاَ سيعرف حبل أو ولادة، بالاضافة الى وجود أشخاص تدعمه في أعماله وظروفه.
- العقرب: يعبر من محطة الى محطة جديدة من حياته مغيرة تماماً كما يعيش حالة خاصّة وسترافقه تعقيدات ومصاعب خلال النصف الاول من السنة، ولكن هناك بعض الحلول والمشاريع الموعود بها، وابتداءً من فصل الصّيف سيخف الارتباك لديه ولكن الفلك يحذره طوال السنة من عدم اهمال صحته ويبشره بنجاح مالي باهر وأرباح وعلاقات شخصية ممتازة. عاطفياَ سيتخلى عن بعض الصداقات وسيعرف بداية جديدة وأيضاً هناك تغيير سيحصل في وقت واحد في حياته المهنية والشخصية على السواء.
- القوس: لديه وجهين متناقضين، هناك احتمالات ايجابية بالمطلق أو سلبية، وتتحدث الكواكب عن حبّ جديد واتفاق كبير وعقد يوقع عليه أو علاقة استثنائية في حياته كما يتحدث عن طلاق أو دعوى وشكوى قضائية. وللطابع العاطفي أهمية كبيرة عنده، هناك لقاء في الجو أثناء سفر مع أشخاص من جنسية أجنبية.
- الجدي: تنتهي هذه السنة من مرحلة قاسية ودقيقة وسيعبر الى فترة من الحظّ ولملمة الجراح، جوبيتير يحذره من المجاذفات المالية الخطيرة في النصف الثاني من السنة وتغيرات في حياته تقررها امّا حكومات أو سلطات قادرة عليه أن ينتبه من بعض الخسائر في اذار ونيسان. عاطفياً ستكون سنة مميزة من التغيرات الاساسية والجذرية، وهناك تغيير بالقدر العاطفي لوجود كوكب جوبيتير في أول السنة واخرها.
- الدلو: هذه سنة دقيقة جداً وهي عبارة عن نهاية مرحلة وبداية مرحلة أخرى ويشعر بالحيرة والاضطراب وتغيرات تصله الى افاق مختلفة ربما على عروضات واتفاقيات لم يكن يحلم بها. وهناك نجاحات وأيضا اشكالات، يستفيد من بعض الظروف ويخوض نشاطات ناجحة كما يبتسم الحظ له أثناء الفقر وعمليات مالية. وعلى الصعيد الشخصي يحظى بشعبية كبيرة وتسلّط عليه الاضواء خلال أول ستة أشهر من السنة كما سيلتقي بنصفه الاخر في حال كان عازباً ولكن يحمل النصف الثاني من السنة بعض الخيبات.
- الحوت: يحمل الاطمأنان والاستقرار وهناك نزاع محتمل على الصعيد العائلي ومشكلة قضائية تتطلب تسويات كما سيقوم بتغير مكان اقامته أو يباشر بمشروع مميز أو يعيش قصة حب، فليس هناك زواج خلال هذه السنة ولكن من المحتمل أن يكون هناك ارتباط يؤدي الى زواج في السنة المقبلة. كما أنه سيتخلص من بعض الهواجس والشكوكات.
